روايه جديده بقلم شيماء صبحى
الى كانت حلتها صعبه كان من الواضح ان في حد اعتدى عليها لان جسمها معلم وشكلو صعب نور اخدت هدوم من الي مرميه علي الارض ولبستها للورين وساعدتها تقوم وخرجوا وكان اياد واقف علي اعصابو واول ما شاف لورين جري عليها حضنها پخوف وقال اى الي حصلك يا لورين اتكلمي
كانت لورين بټعيط اغتصبوني ضحك عليا وخلي صحابو يغتصبوني
لورين شادي وفضلت ټعيط
نور كانت مفكرا انها اخته تعاطفت معاها وقالت اياد لازم نمشي من هنا مينفعش تفضل هنا المكان شكلو مش مريح
ايلد رغم صدمتو سمع ملام نور وجت لورين تنزل السلم داخت فاتضر اياد يشيلها وركبوا العربيه كان اياد سايق ونور ولورين ورا نور كانت بټعيط مع لورين لانها صعبانه عليها واول ما وصلو بيت لورين دخلوا وبدات لورين تحكي لاياد ونور الي حصل
بعد ما قال شادى خلاص هتجوزك رسمي بس دا ميمنعشي انى ابوسك
لورين اټصدمت شادى ابعد لا
شادي شدها ليه اكتر وبدا يبوسها بشراهه وهيا استسلمت ليه وبدا يفعلو الرزيله وبعد حولي ساعه كانت لورين نايمه وشادي فحصنها قام شادي ولبس هدومه واول ما خرج من الاوضه سلم علي اصحابوا وقال
انا حدا كسبت الرهان العربيه من حقي وفعلا طلع شاب من الموجودين مفتاح عربيه واديها لشادى وقال مبروك يا برو اخد شادي المفتاح وخرج وهما كانو تلاته دخلو وهجموا علي لورين الي كانت نايمه ومش حاسه بالدنيا وبدا يعتدو عليها بكل ۏحشيه و...
نور حضنتها واياد صړخ پغضب ليه يا لورين منا قولتلك دا عيل شمال مصدقتنيش ليه تعملي فيا وفيكي كدا انا حبيتك اكتر من نفسي
اياد انا مش هسيبوا وهجبلك حقك منو بس انتى غلطي غلطه كبيره لورين قربت منو وحضنتو وهو استسلم لحضنها وكانت نور بتبصلهم بغيره وبدات تتسحب بهدوء وسابت اياد بيساعد لورين وبيهديها وهيا خرجت من البيت ووقفت تاكسي وبعتت رساله لاياد بتقوله انها اتضرت تمشي علشان وراها مشوار مهم واول ما ركبت التاكسي فضلت تفكر في كلامو وحست ان قلبها بيوجعها هيا فى الفتره الاخيره كانت بتحبوا بس منغير متعترف بدا كانت دايما بتنكر هو كان بيخطف قلبها من غير ميتكلم روحت نور للبيت ودخلت اوضتها بعد ما ادت الاوراق لرهف وسلمت علي مامتها واول ماقفلت الباب فضلت تفكر فيه قالت پغضب وانتي مالك يا نور بتفكري فيه ليه ما تخليه فى حاله هو بيحب ودا باين عليه شوفتي لهفته عليها ملكيش دخل انتي ولاكنها مكنتش قادره تهدابس هو ليه مقليش ان بيحبها لي