روايه جديده بقلم شيماء صبحى
وانتي مټعصبه عليه ومسكاه من قميصه
نور فضلت تضحك هيا واياد وفجاه اتفجات نور من رجاله عجينه وبيشاورو عليها نور اخت حرم الريس هناك اهي
اول ما نور سمعت صوتهم مسكت ايد اياد وركبوا العربيه وهربوا بړعب
اياد مين دول
نور دول اهل الحاره الي بتتريق عليها
اياد مالهم بيكي عاوزين ايه
نور بصتله يعني ايه
اياد لو مفكره ان دول نوش وكدا
فانا اقدر اخفيهم بكلمه نور بصتلوا باعجاب وسكتت وهوا فجاه لقي اتصال من لورين فكلمها لقاها بټعيط الحقني يا اياد....
رهف خلصت شغل وخرجت من الشركه كانت عربيه مالك واقفه
بصتلو رهف وقربت منو وقالت مستني حد هنا
رهف بصتلو بضحكه وركبت معاه وقالت وبعدين
مالك انا عاوز اتكلم معاكي في موضوع
رهف تمام اي هوا
مالك الشركه رجعت وقفت علي رجليها وحققتي هدفك
بصتلوا رهف باهتمام وهو كمل
انتى كنتي عاوزه تعرفي اي مصلحتي في الموضوع من البدايه
رهف ايوا
رهف اټصدمت من كلامه وازاى يعني قال انا كنت بشوفك في النادى على طول كنتي دايما بتضحكى وكانت ضحكتك بټخطف قلبي كنت بجي علشان اشوفك بس ولاكن اتفجات انك مخطوبه زعلت ولاكن اكتشفت ان خطيبك دا نرجسي ودا واضح لانو كانت نظراته دايما علي البنات الي حواليكي وانتي كان باين عليكي بتحبيه فمش واخده بالك من الي بيحصل وللحقيقه حاولت اشيلك من دماغي ومعرفتش وفى الحقيقه انا اتفجات لما شوفتك في الشركه فبحثت وقتها وعرفت عن الى حصل مع عيلتك واتفجات برضوا ان خطيبك سابك فقولت استغل الفرصه اني اقرب ليكي رغم اني كنت ممكن اساعدك من غير متحسي ولاكن كنت عاوز ابق معاكي انا بحبك يا رهف وعاوز اعملك فرح ونتتمم جوازنا
اياد اتفجا من شكل لورين فاول مشافتها نور بالشكل دا طلبت من اياد يخرج وهيا هتساعدها وفعلا اياد خرج ونور ساعدت لورين