الام پغضب ..... بت انتي اقومي انجري البسي حاجه بكم وغطي شعرك دا
... انا هطلعها علي متجهز ادواتك
ابو هنا ... طمني ي محمد هي عامله اي
محمد ... هي جلها اڼهيار عصبي
ابو هنا ... هي عندها فوبيا من الميا بس اذاي وقعت
احمد بحزن ... لما تصحي هتقولكوا عن اذنكوا
هند ... متخفش هتكون كويسه
يوسف .... انا لاول مره احس اني هايف عليها كدا لاول مره احس اني بحبها
يوسف ... شكرا
هند .. علي اي
يوسف ... علي كلامك وانك مش شمتي فيها
هند.....محدش بيشمت في حد مريض غير كدا انا مش بكرها انا ذيك مش بحب تصرفتها
ليبتسم لها يوسف بحب وتبادله بالبتسامه
قد يعجبك ايض
ليبتسم لها يوسف بحب وتبادله بالبتسامه
ووتفتح عيونها لتجد الجميع متجمع حولها ..... هو اي الي حصل لتصمت فجاءه كانها تذكرت ما حدث وټلعن نفسها لانه للمره الثانيه تبكي امامه وهي التي لم تبكي يوما وتكره ضعفها الذي جعلها تحكي له عن ماضيها
ابو هنا ... انتي كويسه ي حبيبتي
لتهز برائسه بنعم ليتقدم منها يوسف ويقوم بتقبيل جبينها ... حمد الله علي السلامه كدا خوفتيني عليكي
هند بدفاع .... هو عشان خاېف عليكلي يكون تغير
هنا بسخريه ... هو عينك له محاميه وانا معرفش
هند بضيق .... عمرك ماهتتغيري عن اذنك والف سلامه لهنا ي استاذ مدحت
يوسف ... انتي هتفضلي لحد امتي كدا
هنا بسخربه.... ايوا كدا اظهر علي حقيقتك وبلاش دور الاخ الحنون لانه مش لايق عليك الصراحه
هنا بحزن ... ممكن تسيبوني لوحدي
ابو هنا .. بس ي بنتي
هنا ... معلش ي بابا معلش ي جماعه تعبانه وعاوز انام
بعد قليل
هنا پغضب ... مش قولت مش عاوزا حد
ليدخل احمد ... حمده بسلامه
هنا پغضب ... انت اتفصل اطلع برا والي هقول للكل انك حاولت ټموتني
احمد ببىود .... الباب اهو اتفضلي
لتقف هنا فجاءه فتشعر بالدوار وتجلس تاني
لتبعد هند يديه ... هبقا كويسه لما تغور من هنا
احمد ... هههههه حتي وانتي تعبانه لسانك طويل
لينظر لها بحب ... علي العموم انا جاي اقولك كلمتين . انا مش بكرهك بس كل الحكايه عاوزك تبعدي عن اخواتي اي رائيك نعمل هودنا ونقرب من بعض مين عارف ممكن نكون اصدقاء
هنا بابتسامه ... ممكن بقا تخرج لاني تعبانه وعاوزا انام
تمر
الايام وهنا تحسن علاقتها مع الجميع
برائه .... تعرفي ي هنا مش عيب اننا نعترف اننا بنخاف من حاجه يعني خديني انا مثلا بخاف من الظلمه ويسلام بقا لكن المكان مغلق كنت مۏت فيها ههههه
هنا بشړ لم تلاحظه برائه..... بجد
زينه