جسمها بقى عباره عن خطوط زرقاء وبقت بترتعش وخاېفه
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
ازاي
نور.. وهي ما تفكك من الموضوع ده بقى يا جاد. وانسى فكك من البنت دي انت هتفضل عمرك كله غير الموضوع ده
جاد عشان الموضوع ده ولو اخر يوم في عمري هدور على البنت دي واخذ حق اخويا ولو عمري كله مقابل ان انا اعرف البنت دي هدفعه واخذ تار اخويا
وحدفها علي السرير. بعصبية
بس انا عارف مين هيدلني على البنت دي ما فيش غيره معتز الكلب وانا هروحله لازم اعرف البنت دي فين انا ما بنامش
وفعلا جيت ام وغير هدومه ونزل من عنده نور بعد ما اتعصب عليها واتجه لفيلا معتز
معتز ده كان جوز ملك اخته او بمعنى صحيح كان هيبقى جوزها لانه جه يوم والفرح بتاعها
لكن جاد ما كانش قدامه اي طريق يوصل فيه للي بيحصل غير معتز وقرر ان هو يروح له
لكن وهو في الطريق رايح لمعتز جاء له تليفون من المستشفى اللي فيها اخته وقالوا له ان اخته بدات تتكلم هو اه مش كلام كامل بس بدات تتهته بحروف
من كتر فرحته مكان هيعمل حاډثه من كتر ما هو فرحان بس الدكتور قال له ان هو ما
ينفعش ان هو يجي دلوقتي عشان ما يحصل لهاش صډمه خلينا الصبح احسن
دلوقتي جاد كرر ان هو مش هيروح لمعتز تراجع على الفيلا على طول عشان يفرح مامته
طبعا مامته من ناحيه كانت ھتموت من الفرحه ويلا تعالى وديني لها دلوقتي ومن الناحيه الثانيه ليله واللي جرى الليله وقتها اغمى عليها وقعت على الارض
جاد ومامته وزياد وكلك اتلموا حواليها
وجاد شالها وطالعه اوضتهم وحطها على السرير وبدا يفوق فيها
وهي بدات تفوق بعد فتره وبدات تفتح عينيها ببطء وتبص حواليها وتغمض وتفتح كل شويه اتفاجئت بجد قاعد قدامها على الكرسي
لكن جاد ولا تاثر
ونطق وقال لها كلمه واحده ايه اللي في رقبتك ده وهو يشاور على رقبتها
ليله..باعتها
جاد . ايه العلامه اللي في رقبتك دي
فربنا معنا جميعا بحبكم في الله