الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية جديده بقلم الكاتبة شيماء صبحي كاملة

انت في الصفحة 17 من 22 صفحات

موقع أيام نيوز


الى كانت حلتها صعبه كان من الواضح ان في حد اعتدى عليها لان جسمها معلم وشكلو صعب نور اخدت هدوم من الي مرميه علي الارض ولبستها للورين وساعدتها تقوم وخرجوا وكان اياد 
كانت لورين بټعيط اغتصبوني ضحك عليا وخلي صحابو يغتصبوني 
اياد ونور پصدمه مين دا 
لورين شادي وفضلت ټعيط 
نور كانت مفكرا انها اخته تعاطفت معاها وقالت اياد لازم نمشي من هنا مينفعش تفضل هنا المكان شكلو مش مريح 

ايلد رغم صدمتو سمع ملام نور وجت لورين تنزل السلم داخت فاتضر اياد يشيلها وركبوا العربيه كان اياد سايق ونور ولورين ورا نور كانت بټعيط مع لورين لانها صعبانه عليها واول ما وصلو بيت لورين دخلوا وبدات لورين تحكي لاياد ونور الي حصل 
فلاش 
بعد ما قال شادى خلاص هتجوزك رسمي بس دا ميمنعشي
لورين اټصدمت شادى ابعد لا 
 وهيا استسلمت ليه وبدا يفعلو الرزيله وبعد حولي ساعه كانت لورين نايمه وشادي شادي ولبس هدومه واول ما خرج من الاوضه سلم علي اصحابوا وقال 

انا حدا كسبت الرهان العربيه من حقي وفعلا طلع شاب من الموجودين مفتاح عربيه واديها لشادى وقال مبروك يا برو اخد شادي المفتاح وخرج وهما كانو تلاته دخلو وهجموا علي لورين الي كانت نايمه ومش حاسه بالدنيا وبدا يعتدو عليها بكل ۏحشيه و... 
نور د لورين وبيهديها وهيا خرجت من البيت ووقفت تاكسي وبعتت رساله لاياد بتقوله انها اتضرت تمشي علشان وراها مشوار مهم واول ما ركبت التاكسي فضلت تفكر في كلامو وحست ان قلبها بيوجعها هيا فى الفتره الاخيره كانت بتحبوا بس منغير متعترف بدا كانت دايما بتنكر هو كان بيخطف قلبها من غير ميتكلم روحت نور للبيت ودخلت اوضتها بعد ما ادت الاوراق لرهف وسلمت علي مامتها واول ماقفلت الباب فضلت تفكر فيه قالت پغضب وانتي مالك يا نور بتفكري فيه ليه ما تخليه فى حاله هو بيحب ودا باين عليه شوفتي لهفته عليها ملكيش دخل انتي ولاكنها مكنتش قادره تهدابس هو ليه مقليش ان بيحبها لي
 

16  17  18 

انت في الصفحة 17 من 22 صفحات