ارمى عليها يمين الطلاق بقلم سلمي سمير

على الأرض هو بيغم عليه لما بيزعل جامد استغليت الفرصه دي وحبسته ايوه حبسته وخدت فريده 
واتجبر على طلاقها كان يوم قاسې اوي يوم طلاقهم
لحد بعد طلاقها بسنه مكنتش بتكلم انا وحمزة وهي استغليت كدا وكانت بتكلمه على الموبايل فضل مخدوع لحد لما هي اتجوزت 
كنت خاېفه يرجع يكلمها بدأت أضيق عليه اكتر 
كنت ماصدقت اني حياتنا اتحسنت لحد ماظهرت تاني في حياتنا 
في حاجه عايزه افاهمها ليكي علاقة بابا وحمزة علاقه سيئه جدا 
زهرة لاحظت ده بس ليه 
حنين حمزه نسخه مصغره في الشكل من امي جمالها تصرفاتها كل حاجه لون عيونها حمزه بيعشقها وحارب بابا علشانها وده سبب الخلاف بينهم 
ماما متجوزه راغب الشناوي 
زهره أكبر منافس لشركة
حنين المنافسه دي حصلت بعد الجواز 
زهره ليه بتحكيلي كل ده 
حنين حمزه محتاج واحده تحبه وتكون حنينه عليها حد يعوضه عن قسوتنا مش محتاج ېتصدم تاني إيناس لو رجعت لي هتقضي عليه 
حمزه رافض الجواز بس وللأسف ولاخر مره هاخد قرار بدلا عنه انا بتقدملك انك تجوزي حمزه على كتاب الله وسنة رسوله 
زهرة بتعجب نعم ازاي و هو رافض فكرة الزواج نفسه 
حنين حمزه هيعرف......... ............ وروت لها الخطه 
زهره ها 
حنين بجديه بتحبيه وعايزه تسعدي 
زهره اه بحبه اوي بس ازاي 
حنين ملكيش دعوه بالباقي حددي معياد مع والدك وسيبي الباقي عليا 
زهرة تفتكري حمزه هيتقبل الوضع 
حنين في الأول لا وهيبقي قاسې معاكي في الأول بس حنيتك وهو حبك هتغيره صدقني 
اومات برأسها 
حنين عايزكي الايام الجايه تبقى طبيعيه معاها جدا اوعي يشك في حاجه 
زهره حاضر 
حنين اقامتكم هتبقى في الشقه الحاليه بتاعتنا لحد بس مااطمن عليكي 
زهرة بإذن الله 
حنين زهرة 
زهرة نعم 
حنين حمزه احن قلب ممكن تقابليه ف حياتك خليكي جانبه 
زهره حاضر 
بعد كام يوم قام حمزه من نومه وارتدي تيشرت من لون الأخضر وعليه بنطلون ابيض جبردين 
على السفرة 
فريده بابي 
حمزه نعم ياقلبي 
فريده هتلحو الشغل النهالده هتروح الشغل النهارده 
حمزه اه ياقلبي بإذن الله 
فريده مش تتأخر حليا 
حمزه حاضر ياقلبي 
قبلت فريده حمزه ولبست شنطة مدرستها وذهبت مع داده 
حنين مش ناوي تجيب ام لفريده ولا هتفضل عازب طول عمرك 
حمزه خلاص بقى راحت عليا 
حنين نعم انت اللي قدك لسه متجوزش.... ولا حنيت للهانم
حمزه في حاجه تاني عايزه تقوليها 
حنين هات موبايلك......... اخلص 
حمزه اتفضلي 
فتشت في الموبايل كله 
حنين اتفضل 
خرج حمزه وهو غايه في الڠضب
بعد عدة عدة ساعات من العمل 
حمزه سامح مروان روحو خلصو معينات الهرم 
سامح ظبط مع العمال 
مروان ظبط الحسابات هناك 
مفهوم 
سامح ومروان في نفس واحد مفهوم ياباشمهندس 
خرج سامح ومروان التقط هاتف المكتب 
حمزه زهرة تعالى. 
دخلت زهرة 
حمزه قوليلي عندنا ايه تأني النهارده 
رن موبايل حمزه 
حمزه لحظة يازهرة..... ايوه يافري اه ياقلبي حاضر حاضر طيب خلي بالك من نفسك وانا هجبلك اللي انتي عايزها ياقلبي.. ... ابتسم حمزه ابتسامته الجاذبة 
وانا كمان بحبك 
أغلق معاها ومازالت الابتسامة على وجهه 
حمزه كملي 
بعد أن أنهت كلامها 
زهره بس كدا يافندم. 
حمزه كويس يازهرة اتفضلي على مكتبك 
خرجت زهره ووجدت إيناس 
زهره افندم حضرتك عايزه ايه 
انتهى الفصل السادس من 
علمت_بزواجي_يوم_زفافي
اتمنى تعجبكم واتمنى تتوقعو ايه اللي هيحصل في الفصل الجاي
٧
عرض مزيد من التفاعلات
تعليق
اكتب تعليقا...
ربما تحتوي الصورة على شخص واحد وقوف وبدلة نص مفاده علمت بزواجى يوم زفافي كاتبة سلمی المصري
علمت بزواجي يوم زفافي 
الفصل السابع 
زهرة افندم حضرتك عايزه ايه 
إيناس عايزه اقابل جوزي 
زهره باشمئزاز اقصدك طليقك 
إيناس دي حاجه متخصكيش 
زهره حضرتك عندك معياد 
إيناس شكلك عايزني اعمل زي المره اللي فاتت 
وتركتها وفتحت الباب وقف حمزه عندما رائها 
زهره قولتك مينفعش تتدخلي اتفضلي بدل مااطلب ليكي الأمن 
نظر حمزه لي صورة ابنته وتذكر ضړب ابيه ومعاملة اخته له واحمر وجهه وبرزت عروق يديه من العصبيه مما اخاڤ زهره فهمت آنه ڠضب منها وتركتها وأغلقت باب المكتب 
إيناس واحشتني 
خلع نظارته الطبية وذهب نحو إيناس 
ووقف في مواجهتها صفعها صفعه جعلتها ټنزف ووقعت على الأرض 
إيناس ااااااااااه انت بتعمل ايه 
حمزه انا لسه معلمتش انا لسه هعمل هربيكي ياحيوانه 
وانهال عليها بضړب 
سمعت صوت صريخها ودخلت في سرعة 
زهره خلاص ياحمزه ياحمزه خلاص 
بعينين غاضبة 
حمزه أخرجي برا برااا 
خرجت وجريت حتى مكتب عزام وحنين 
عزام في ايه يازهرة 
زهره إيناس في مكتب حمزه وحمزة عامل يضرب فيها هيموتها ومحدش قادر عليه 
حنين پصدمه ايه 
جريت حنين وابيها وراها إلى مكتبه 
حنين خلاص ياحمزه سبها ياولد 
لم تقدر حتى عليه حنين حتى دخل عزام 
إيناس الحقني يا عمو 
مسك عزام حمزه بقوه من ذراعه ودفعه بشده 
عزام امشي ياايناس امشي 
خرجت إيناس بي نفس المنظر الذي افزع سامح ومروان 
جلس حمزه على كرسي مكتبه كان يهنج بشدة 
سند عزام يده وضړب بيده الثانيه ضړب قويه على مكتب فزعت حمزه
عزام اټجننت ياولد عايز تجيب لنفسك مصېبه 
دخل سامح ومروان 
سامح لزهرة ايه اللي حصل 
مروان بخضة في ايه يا بابا...... وانت بتنهج كدا ليه ياحمزه 
عزام پغضب مش عايز اسمع صوت ووجه كلامه لحمزه وانت اقوم روح اتفضل 
جاء ليذهب حمزه
عزام مروان وصل اخوك متسوقش انت
سامح تابع الشغل 
سامح حاضر 
خرج
عزام نظرت حنين لحمزه بتوعد 
حنين پغضب حسابنا بعدين 
وخرجت حنين وهي غاضبة خرج حمزه ومروان سويا 
شغر سامح كرسي المكتب 
سامح في ايه يازهره 
كانت زهرة في غاية