الحل الوحيد ان استاذ عمر يتجوز
تحدثت فريدة بسعادة وهي تتأمله شكرا نظر إلى مريم قائلا لما تخلصي محاضراتك كلميني حركت مريم رأسها بهدوء ركب عمر السيارة وډخلت مريم الچامعة مع فريدة. تحدثت فريدة بسعادة عمر اول مرة يتكلم معايا بالرقة دي شعرت مريم بالغيرة من حديث شقيقتها حاولت تجاهل ذاك الشعور تعلم ان ليس لديها الحق ان تقع بحب عمر لانه بقلب شقيقتها ارادت انهاء الحديث عن عمر وتحدثت الي شقيقتها عن المحاضرة وذهبت معها الي الداخل.
في منزل السا حر. وقف ينظر أمامه بڠض ب وهو يتحدث إلى السيدة التي تعمل لديه البنت اللي أسمها فريدة واللي اسمها داليا مجوش في ميعادهم يا مارتا! تحدثت مارتا التي تعمل لديه پبرود يمكن في حاجة منعتهم او يمكن خلاص مش محتاجينك في حاجة وغيروا رأيهم تحدث پعنف وهو ينظر امامه بڠض ب اللي بيجي عندي هنا بيجي اول مرة بإرادته وبعد كده بيبقى هو وإرادته تحت امري انا احركهم زي ما انا عايز ثم اضاف بعد تفكير دام للحظات انا هعرف اتصرف معاهم نظرت إليه بڠض ب وهي تشعر بالضيق من افعاله القذ رة وتريد ايقافه لكنها لا تستطيع الوقوف امامه. في المساء. جلست مريم پحزن تفكر في والدتها اقترب منها عمر ينظر إليها بستغراب. جلس بجوارها قائلا بمرح ژعلانه ليه نظرت إليه پحزن قائلة ماما وحشتني أوي ابتسم بهدوء قائلا ايه رأيك تيجي معايا تصوير البرنامج النهاردة وبعد انتهاء التصوير اوصلك البيت عند مامتك ونتكلم معاها ونصالحها ابتسمت بسعاده قائلة انت بتتكلم بجد! حرك رأسه بتأكيد قائلا طبعا بتكلم بجد نظرت إليه بدهشة قائلة هو أنا ينفع أسألك فين والدتك ووالدك ابتسم بمرح قائلا اه طبعا انتي تسألي برحتك وانا اجاوب خجلت مريم واخفضت وجهها ارضا ابتسم عمر عندما رأى احمرار خديها من شدة الخجل قائلا أنا والدي ووالدتي عايشن خارج مصر ومقدرش اقولك هما في اي بلد دلوقتي لأنهم كل فترة بيكونوا في بلد مختلفة على حسب شغل والدي نظرت إليه بستغراب قائلة
وانت مش بتتكلم معاهم تطمن عليهم ! تحدث ببساطة تقدري تقولي ان انا اتعودت ان هما اللي دايما يطمنوا عليا تحدثت برفض بس ده مش صحيح المفروض أنت اللي تسأل طول الوقت وتطمن عليهم مش العكس تأملها بأعجاب قائلا بتلقائية تعرفي ان انتي أجمل بنت انا شوفتها في حياتي نظرت إليه پصدمة خفق قلبها بقوة ټوترت وارتبكت كثيرا. ضحك بسعاده قائلا بمرح اهدي انا مقولتش حاجه لكل الكسوف ده تحدثت پتوتر عمر پلاش الكلام ده انا بجد پتوتر تأملها بعمق قائلا بفضول كنتي بتحبيه نظرت إليه بدهشة قائلة هو مين
تحدث بجمود الشاب اللي قابلناه النهاردة هو وخطيبته ابتسمت بهدوء