ميتفعش تنامى معها ياحبيبتى
تقى حاولت تبعد بس خالد رافض
خالد قرب منها وهمس اهدي
تقى هديت واول ما خالد قرب اكتر وشفايفه لمست شفيفها حاولت تزقه بعيد عنها.... خالد اتعصب وزقها علي الحيطه وثبتها وووووووووو يتبع
الفصل الرابع والعشرين
خالد فضل مكمل وتقريبا تقى استجابت معاه... خالد في لحظه مكنش قادر وعايز يبعد بس قرب اكتر وهو بيثبت لنفسه انه مفيس حاجه
خالد اتحر في لاوضه وهو حاسس ان دماغه هتتفجر..قعد وسند راسه بين اديه... حرك ايده في شعره بيحاول يهدي نفسه
خالد رفع راسه لمحها واقعه علي لارض ودموع بتنزل من عيونها بغزاره.. حسن ان قلبه وجعه عليها بس مش قادر يقرب منها
خالد ضړب التربيزه بايده بغض ب ولي عليها وقع اتكسر وطلع برا
تاني يوم
وعد بتحرك ايده في شعر جبل الي ډافن وشه في حضنها
وعد طاب مش هننزل
جبل لا
وعد طاب مين هيعمل مع مرات عمي
جبل انتي عروسه مينفعش تنزلي او تعملي حاجه بعد السبوع
وعد مسكت وشه بين اديها وبعدت عن حضنها
دي امك يا جبل
جبل اتنهد انا مصدقت اقنعت نفسي اني بعمل الصح
جبل بعد خلاص انزل
وعد بسته علي راسه
متزعلش قوي كدا... هحلب الجموسه معاها وتحجج اني بجبلك الفطار وطلع منزلش تاني
جبل مسك ايدها وباسها متتاخريش
عند زياد ريهام كانت بتظبطله جلبيته قدام المرايه
ريهام تمام خلصنا
زياد مش هطول خدي بالك من..
زياد لت تيجي معاي فين خليكي هنا
ريهام لا ونبي اجي معاك وبعدين هتسيبني هنا لوحدي
زياد اتنهد خلاص ماشي البسي يلا
systemcode ad autoads
ريهام لابس اهو
زياد قرب منها وفضل يظبطلها في الحجاب ويدخل شعرها الي طالع ومسح اي اثار مكياج بصوابعه الخشنه
زياد يلا
ريهام ابتسمت ومشيت معاه
عند جبل وعد
كانت قاعده قدام المرايه بتظبط نفسها واجبل بيلم الهدوم الي علي لارض
لاتنين بصو لبعض بستغراب لما سمعو صوت خبط عڼيف علي الباب
وعد اتجهت للباب وفتحت
وكانت تقى ودموعها مغرقه وشها
وعد بخضه في اي مالك
جبل طلع بلهفه
في اي يا مرات عمي
تقى بدموع اكتر خالد مشي متعصب من البيت امبارح ولحد دلوقتي مرجعش.
وعد خدتها في حضنها
طاب اهدي يا حبيبتي هو متعود ينام برا البيت
تقى لا مش متعود من من يوم جوازنا ولا مره عملها
جبل طاب خلاص اهدي انتي وانا هنزل ادور عليه يمكن يكون في الزرعه
تقى بعدت عن حضڼ وعد
قله ان يزيد عماله يعيط ومش راضي ينام
جبل هز راسه وبص لوعد
خديها خليها تقعد معاكي
وعد خدت تقى ودخلوا
زياد وخالد قعدين قدام شيخ دجال و خالد علي اخره هو اصلا جاي بلغصب علشان زياد
الشيخ بخبث حط حاجه علي الڼار طلعت دخان
وفتح عنيه امممم اسمك زياد ومتجوز بت عمك عندكسنه امك و ابوك ميتين صح
خالد لسه هيرد قاطعه خالد
خالد بهدوء قوم يا زياد
زياد بستغراب ليه
خالد بقولك يلا
زياد اتنهد وقام
خالد و زياد طلعو للعربيه الي ريهام مستنياهم فيها
زياد حصل اي يا خالد
خالد دا نصاب يعم دا مستعين بجن وهو الي بيجبله المعلومات دي وناس تصدق وتقلك دا قل كل حاجه عني
زياد بص لريهام الي قاعده ورا من المرايه بضيق هو كان رافض يروح بس هي الي اصرت طلعته اهبل قدام خالد
زياد بضيق اطلع بينا علي الببت
ريهام لا ونبي
خالد شاف الخو ف في عنيها من خلال المرايه
خالد اتنهد خلاص تعاله معاي
بعد شويه كانوا وصلو قدام بيت بسيط
دخلوا هما لاتنين وسابو ريهام برا
لقيوا شيخ بسيط قاعد بيقرأ قرآن
خالد سلام عليكم يا شبخ طلعت
الشيخ ببتسامه عليكم السلام يا خالد يبني
خالد قعد قدامه
احم بص يا شيخنا انا عارف انك مش شغال في الحاجات دي بس واثق فيك
انا تحت امرك يا ابني
خالد يعني صحبي دا بيشوف شويه حاجات غريبه و
الشيخ بص لزياد بتشوف اي يا ابني
زياد حكاله كل حاجه
systemcode ad autoads
الشيخ دا عكس التاني الي عرف كل حاجه من قبل ما يقول
الشيخ ابتسم تعاله يا ابني
زياد قرب وشيخ حط ايده علي راس زياد وقراء قران
بعد وقت
دي نفس مريضه يا ابني بتحاول تبعدك عن مراتك علشان عايزك ليها
زياد طالب و دلوقتي يا شيخ
قرب من ربنا اكتر وانا قرأتلك شويه قران وخليك فاهمه ان الي بيحصل مش حقيقي وكمل
زياد هز راسه والشيخ فصل يبص لخالد شويه وبعدين شورله براسه
تعاله يا خالد
خالد قرب منه بستغراب وووو... بتبع
الفتره الجايه إن شاءللله هبقا محتاجه دعم اتمنا القيكم بجد
الفصل الخامس العشرون
بس يا ساڤل
قلتها ريهام لزياد لما حاول يقرب منها وهما دخلين البيت بعد مرجعوا من عند الشيخ
زياد ضحك بشوف الشيخ دا جاب مفعول ولا لا
ريهام بصتله بطرف عينها وهي داخله لاوضه تغير هدومها
هيبان مع الوقت
زياد اتنهد بتعب قعد علي الكنبه
زياد رفع رجله علي فخده وهو حاسس بۏجع فيها
ريهام طلعت من اوضة النوم لابسه بجامه و بتربط شعرها لوا ومتجه للمطبخ
ريهام هو الشيخ خد منك فلوس
زياد من غير ما يرفع وشه
لا مرضيش يا خد
ريهام بتكلمه من المطبخ
الرجل الاولاني كان هياخد..
زياد ما هو علشان كدا خالد قال عليه راجل ضلالي
ريهام طلعت بصنيه وحطت لاكل جنب زياد علي الكنبه
زياد نزل رجله بس ريهام لاحظه ډم في قعب رجله
ريهام مالها رجلك
زياد مشققه
ريهام نزل وقعدت علي لارض
وريني كدا
زياد كلي لاول وبعدين
ريهام مسكت رجله
بس وريني
وكانت رجله من كتر الشغل فيها شقوق
ريهام كرمشت وشها بۏجع عليه
وقامت تدخل المطيخ تجيب كام حاجه
ريهام انت ازي سيبها كدا
زياد اعمل اي يعنى كل محطلها برهم وتخف اول مشتغل ترجع تاني
ريهام طلعت بميه سخنه في طشط صغير.. وحطتها تحت رجليه
زياد تعالي كلي لاول وبعدين ياريهام
ريهام استنا بس
ريهام مسكت رجليه وحطتهم في ميه
زياد سرح بحب.. حط ايده علي خده وتكلم بحنيه
ممكن مكنش زي الشاب الي اتعوتي تشفيهم في القاهرة ولابس حلو زيهم وبهتم بنفسي بس مكنش عندي وقت يدوب بستحما كنت شايل كل حاجه علي كتافي
ريهام بهدوء ومن غير مترفع عيونها
علي فكره رجلين بابا كانت بتعمل كدا وماما بتحطهملو في ميه سخنه وتحط بنحطلهم برهم چروح بقا وهو كان بيربطهم بكيس يصحا الصبح زي الفل
زياد ابتسم علي حسب علمي المرا عندكم مبتغسلش لجوزها رجليه وبتقول ليه انا خدامه
ريهام رفعت وشه ليه
ولما انت بتلف النهارده