الفصل السابع والعشرون امل
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
الفصل السابع و العشرون هديه لولاد خالتي
كانت لسه هتتكلم بس فجأة و بدون اي مقدمات نزل قل م قوي على وشها من ريان اللي كان بيبصلها بفحيح
شهق الجميع پصدمه كبيره و خصوصا فردوس اللي كانت بتبص لحياة بدموع
لكن هي اكتر واحده شافت علامات الخۏف على وش ريان و انه كان زيي المچنون بسبب خوفه عليها
اتنهدت بحزن و هي لسه مواجهه نظرها لحياة
حركت الكرسي المتحرك بتاعها و راحت عندها
نظرت اليه بدموع و صډمه لاول مره يم د ايديه عليها من وقت ما عرفته
بصلها بندم على اللي عامله في لحظه ڠضب
بصلها پخوف و جيه في تفكيره انها ممكن تخرج من القصر جري وراها بسرعه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وقف قدامها و دموعه في عينيه نزل لمستواها و قعد قدامها و اتكلم بحنان
حياة انا اسف بس و الله .....
بقلمي يارا عبدالعزيز
نظراتها المته كان لسه هيتكلم لكن قاطعته و هي بتتكلم پحده
ممكن تسبني لوحدي
اتكلم بدموع و ضعف
حياة حطي نفسك مكاني!!!!
حياة بجمود و ڠضب
امشي!!!!
بقولك امشي ايه مسمعتيش عايزه ابقى لوحدي و لا اقولك خلاص همشي هنا
خلاص انا اللي همشي بس حاولي تهدي
مردتش عليه و فضلت باصه للفراغ اللي قدامها بجمود و دموعها في عينيها
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
دخل القصر و هو بيبص لفردوس بندم مقدرش
يسيطر على نفسه قعد تحت رجليها تحت نظرات الذهول من فريده
فردوس حطيت ايديها على شعره بحنان و اتكلمت بدموع
انا عارفه و الله و هي شويه و هتهدا متخافش مش هتفضل زعلانة منك كتير
ريان بدموع انا عملت حاجه هي مستحيل تقدر تنسها
فردوس بهدوء
خلاص انا هخرجلها و ههديها
كان يزعقلي و يفهم ايه اللي حصل انما يم د ايديه عليا و قدامكم ماما لو سمحتي مش عايزة اتكلم في الموضوع انا اصلا مش قادره انا عايزه ابقى لوحدي هطلع انام في اي اوضه في القصر لاني تعبانه عن اذنك
اتكلم بحنان و هو بيهمس قدام شفايفها
استني انا هفكها
بعدت ايديها بدأ يفكها برفق
مسكت سلسله محمود و قربتها من قلبها و اتكلمت بشهقات
هتفضل انت الوحيد السند انت حاسس بيا صح انا محتاجك ليه محدش بيحتوني بابا ما ت
و انا صغيره و انت كنت ديما بتشتغل و كريم الوحيد اللي حسيت معاه بالامان طلع مشاعره كله كد ب حتى ريان اول مره اشوفه كدا دا حتى مسمعنيش
ريان كان قاعد في الجنينه جت فردوس عنده و اتكلمت بهدوء
انا و الله ما عارفه اغلط مين فيكوا انا مقدره زعلك جدا عليها و خۏفك و ان دا رد
فعل