حكاوي جهاد عامر
انت في الصفحة 10 من 10 صفحات
فكمل..
اخص عليا.. مكنتش أعرف.
مكنتش تعرف ايه
إني هحب الاتفاق..
قرب وأنا رجعت..
والخطوبة..
قرب وأنا رجعت..
والصعيد..
قرب وأنا رجعت بس رجلي فلتت ف كنت هقع فمسكني من هدومي زي الحرامية..
وهحبك.
مفاجأة غير متوقعة بالمرة!.. برقت ف سألني..
بتبرقي ليه
المفروض إننا ناقر ونقير!
ضحك..
ما محبة إلا بعد مناقرة.
وحبتني امتى بقى النهارده!
لا من ساعة ما صحيتي من النوم وعرفت إنك بتصحي تضحكي.. قولت البت دي لازم كل يوم تصحى على وشها.
ابتسمت..
وباقي اليوم
ماله
مش خاېف من لساني
هديكي على دماغك هتسكتي.
رفعت حاجبي..
نعم
ابتسم وغمز..
هفتكر ضحكتك الصبح وهضحكك.
ابتسمت عيني جات على مسكته ليا فبصيتله..
بالنسبة لمسكة الحرامي اللي انت ماسكهالي دي ايه نظامها
ما انتي لو قولتي اه هتجوزك وأمسكك ماسكة غير دي لما تقعي.
ازاي
ابتسم..
مثلا.
طب ما تيلا.
رفع حواجبه..
يلا ايه
اتجوزني.
ابتسم وعينه لمعت..
عشان ايه
غمزت..
عشان ناوية أقع كتير.
جئت جبرا ل قلبي ف فليطمئن عقلك و عقلي
البارت الأخير من الحكاية أتمنى يكون عجبكوا
حكاوي_جهاد_عامر